var monsterinsights_frontend = {"js_events_tracking":"true","download_extensions":"doc,pdf,ppt,zip,xls,docx,pptx,xlsx","inbound_paths":"[{\"path\":\"\\\/go\\\/\",\"label\":\"affiliate\"},{\"path\":\"\\\/recommend\\\/\",\"label\":\"affiliate\"}]","home_url":"https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com","hash_tracking":"false","v4_id":"G-XT3EEP6VZS"};
var breeze_prefetch = {"local_url":"https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com","ignore_remote_prefetch":"1","ignore_list":["wp-admin","wp-login.php"]};
التسويق الفيروسي | كيف تنشر رسالتك الترويجية بسرعة
2 7 دقائق
اليوم مع مصطلح تسويقي هام جداً وشيق، يتناقله التسويقيين حتى أصبح علامة بارزة من علامات التسويق العالمي الحديث، وهو التسويق الفيروسي، مع بعض المصطلحات المرتبطة به مثل التسويق الطنان، والتسويق بالمديح.
عندما بدأت التدوين في 2009 كان مصطلح التسويق الفيروسي هو التريند في التسويق، في نفس الوقت انتشرت مصطلحات أخرى لا تقل أهمية مثل الجوريلا ماركتينج (على الرغم من كون الجوريلا ماركتينج علم قديم بدأ في 1984)، ومع التسويق الفيروسي انتشرت مصطلحات مرتبطة أخرى مثل التسويق الطنان/ بلفت الانتباه – Buzz Marketing.
التسويق الفيروسي – Viral Marketing هو النسخة الحديثة الالكترونية من التسويق الأشهر والأقوى على مر التاريخ التسويقي وهو التسويق بالمديح – Word-of-Mouth Marketing، ونعني به تسويقياً أن يتكلم الناس عن منتج معين بشكل إيجابي، وبالطبع كلام الناس عن المنتج يختلف كل الاختلاف عن حديث صاحب المنتج عن المنتج لما يبنيه من ثقة ومصداقية أكبر.
ما هو التسويق بالمديح؟
التسويق بالمديح – Word-of-Mouth Marketing هو أشهر وأقدم أنواع التسويق والترويج، حيث يتناقل الناس رسائل إيجابية عن منتج ما أو خدمة، مما يساعد في رفع أسهمها وسط المستهدفين، وشراء المزيد من الزبائن الجدد للمنتج.
هناك الكثير من الكلام عن التسويق بالمديح وأهميته، وسأكتفي بذكر كلام كوتلر عن أن الزبون السعيد هو أفضل وسيلة إعلانية لك. أما سيث جودين فله تدوينة جميلة في 2009 قال فيها أن أي بيزنس يمكن أن يقوم على 10 زبائن سعداء، لأن كل زبون من هؤلاء سوف يأتي بغيره من الزبائن، وهكذا تقوم الأعمال والشركات الناجحة حول العالم.
لكن هل تستطيع تحويل كلام الناس الإيجابي عن المنتج لشيء يمكن التحكم فيه، ولو بشكل نسبي؟ هنا يأتي دور التسويق الفيروسي، والتي يحاول تطوير تطبيقات عملية للتسويق بالمديح.
ما سبب تسمية التسويق الفيروسي؟
سمّى التسويقيين التسويق الفيروسي بهذا الاسم نظراً لأن الرسالة التسويقية أو الترويجية بالأخص تنتشر وسط المجتمعات بشكل كثيف جداً يشعرك كأن فيروس أصابهم، جعلهم يمررون هذه الرسائل إلى أصحابهم وزملائهم في مجتمعاتهم الالكترونية.
أدوات التسويق الفيروسي قد تكون خدمة مثل خدمة البريد الإلكتروني لجوجل عندما أخبرنا أنه عاد بإمكاننا أن ننشأ حساب إلكتروني مساحته لا نهائية، وهو الأمر الذي انتشر بشكل فيروسي بين مستخدمي الانترنت مسبباً طفرة هائلة في طريقة وامكانيات استخدامات البريد الإلكتروني، ودافعاً لباقي الشركات المقدمة لخدمات البريد الإلكتروني لفعل الشيء نفسه (ياهو وهوت ميل وغيرهم).
قد تكون الأداة عبارة عن رسالة تفاعلية فكاهية مثل الحالة الأشهر ل برجر كينج – Burger king، عندما طوّر التسويقيين هناك دجاجة برجر كينج المطيعة جداً –Subservient chicken، في شكل لعبة تفاعلية على موقعهم الخاص، يدخل الناس للموقع فيأمروا الدجاجة بفعل أي شيء مهما كان فتؤديه مباشرة بشكل فكاهي وتفاعلي جداً، ولم يكن غريب أن تجذب هذه الرسالة التسويقية الفيروسية العجيبة 46 مليون مشاهدة في الأسبوع الأول فقط!
دجاجة بيرجر كينج المطيعة جاءت لتكملة لحملة بيرجر كينج، اعمل ساندوتش على مزاجك، وكان عبارة عن بث مباشر يأمرها المشاهدون بأي شئ فتفعله، وهو امر محبب لكثير من الناس!
من ضمن الأدوات الفيروسية التي تستخدمها الشركات في تطبيق الأسلوب الفيروسي في التسويق تطبيقات الموبايل مثل الآيفون – iPhone applications، وهي تلك التطبيقات المبدعة جداً التي تنتشر فيروسياً بشكل هائل وسط المغرمين بالتكنولوجيا وتطبيقات الهواتف.
أما الأداة الأشهر في التسويق الفيروسي وأدواته ربما تكون الفيديوهات الفيروسية التي تحدث ضجة هائلة وسط الناس، وسبب الشهرة الهائلة التي تحققها هو تطور الانترنت وتطبيقاته ودخولنا في عالم الويب 2 – Web 2، صاحب الإمكانيات التفاعلية الهائلة، خصوصاً تلك الامكانيات التي اتحفتنا بها مواقع التواصل والمشاركة ويأتي في مقدمتهم فيس بوك وتويتر ويوتيوب. على سبيل المثال، أتذكر هذا الإعلان الفيروسي لهوندا والذي انتشر عالميا بسرعة هائلة بسبب أنه استهلك وقت كبير في التنفيذ مع ميزانية هائلة.
لماذا الإعلان الفيروسي؟
سؤال منطقي، لماذا تتهافت الشركات على تطوير إعلان أو رسالة فيروسية، والإجابة بسيطة للغاية.
أي منتج جديد في العالم يمر بخطوات منطقية، هذه الخطوات نجدها ونعرفها جيداً باسم دورة حياة المنتج – PLC، وفي بداية هذه الدورة تعاني المبيعات والأرباح كثيراً، لأن المشترين يكونون بأعداد قليلة وهم الفئة المغامرة والتي تميل لتجربة والتكيف مع المنتجات الجديدة – Early adopters.
انظر في الشكل القادم كيف تنمو المبيعات ببطء في ظل خوف وحذر السوق المستهدف من المنتج الجديد، خصوصاً في حالة ارتفاع سعره أو التكاليف المرتبطة به.
تعاني المنتجات خصوصا المنتجات الجديدة في دورة حياة المنتج حتى تصل لمرحلة الانتشار ونضج السوق.
الحل ببساطة يكون في يد التسويق الفيروسي الذي يرسل رسالة فيروسية قوية ومبدعة للغاية، تحدث انتفاضة أو اندهاش تسويقي فيما يعرف تسويقياً بالتسويق بلفت الانتباه – Buzz marketing، ويؤدي الأمر بعد اندهاش وغالباً إعجاب متلقى الرسالة بها، إلى تمريرها إلى مجتمعه الإلكتروني.
بهذه الطريقة التي تنتشر بها الرسالة التسويقية فيروسياً، تتحقق رؤية الشركة التسويقية في نشر فيروسي لرسالتها تختصر كثيراً المرحلة الصعبة في البداية التي يحدث فيها التعارف بين المشترين والمنتج الجديد.
السؤال الذي اختلف فيه خبراء التسويق، هل التسويق الفيروسي هو علم أم صدفة تحدث في صالح الرسالة التسويقية؟
هناك من يرى أن التسويق الفيروسي هو حركة تلقائية من مستقبلي الرسالة التسويقية الذين تعجبهم الرسالة فيمرروها بتلقائية، وهذا يؤدى بدوره لنشر المنتج ورسالته، وهو ما يشبه تماماً أسلوب التسويق بالمديح، وعلى الرغم من ذلك فأغلب الخبراء في التسويق لهم رأى آخر.
التسويق الفيروسي نستطيع أن نطبقه بأسلوب علمي جداً، بمراعاة هذه النقاط الهامة:
– حاول أن تعطي المنتج مجانا – Freebie/Samples: وهذه من أهم الأدوات التي تساعد في انتشار الرسالة التسويقية، فالناس عموماً قد تلفت انتباههم عروضك على المنتج أو الخدمة ومدى التخفيضات والهدايا التي ربما يحظون بها عند شرائهم المنتج الجديد، ولكن هذا لا يقارن بمنتج جديد أو خدمة تعطى إليهم مجاناً.
لذلك نصيحتي لك إذا كنت تقدم أي منتج مهما كان، وتعرضه على الانترنت فحاول تقديمه مجاناً لعدد من النشطاء في هذه المجتمعات الالكترونية، ربما يكون عن طريق سحب، أو هدية، أو مسابقة، أو غيرها من الطرق التي توصل الرسالة عن طريق منتج مجاني بشكل انيق واحترافي وتسويقي في نفس الوقت.
– حاول الوصول برسالتك الفيروسية للقادة في المجتمعات – Opinion Leaders، وهؤلاء القادة هم ناس عادية لكن يتميزون بقدرتهم على التواصل والتفاعل مع الناس، محبين للتجارب الجديدة، يفضلون أن يكونوا الأوائل دائماً في معرفة الأخبار والأحداث ونقلها إلى الناس، والناس بدورهم يحبون هؤلاء القادة ويثقون في كلامهم وأخبارهم.
هذا ما تفعله مثلاً شركة تسويق عملاقة مثل باظ ايجنت – Bzzagent، بجيشها الفيروسي المكوّن فيما يزيد عن 130000 قائد فيروسي، منتقين بعناية فائقة في أماكن ومجتمعات مختلفة يعملون بشكل تطوعي مع هذه الوكالة في نشر كل الرسائل الفيروسية الحديثة القادمة إليهم من الشركات، وهم في مقابل ذلك يتمتعون بميزة الكتالوجات والهدايا والعينات المجانية التي تصلهم من الشركات، كتحفيز قوى لتمرير رسائل هذه الشركات، وإشباع لرغباتهم في معرفة آخر أخبار وعروض شركاتهم المفضلة.
– بسّطها قدر المستطاع على المستهدفين: وهذه نقطة هامة جداً لكي تنتشر الرسالة التسويقية بشكل فيروسي، فكلما كانت أدوات نقل الرسالة كثيرة ومتاحة وسهلة الاستخدام من المستهدفين كلمّا كان انتشار الرسالة أكبر وأسرع، وقد سهلت علينا هذه المهمة كثيراً تقنيات الويب الحديثة وأهمها الزر السحري “Share”.
حتى لو هذا الزر غير متاح فحاول أن تصل برسالتك عن طريق هؤلاء الناس بدون أن يشعروا بنفور أو أي مجهود مبذول، مثال على ذلك قصة بطّ راديسون التي طبقتها فنادق راديسون لتمرير رسالة فيروسية عن الفندق.
– استغل حاجات الناس الحالية وتفضيلاتهم وأمزجتهم: فمعظم الإعلانات الفيروسية تستغل حاجة الناس أو الاتجاه السائد بينهم، وإذا كانت تنصب نحو حدث رياضي فحاول ربط الرسالة بالحدث الرياضي، وإذا كانت اتجاهات الناس منصبة تجاه تريند معين فحاول ربط رسالتك بهذا التريند (إذا سمح ذلك)، وإذا انتشرت مصطلحات معينة بينهم حاول الاستعانة بهذه المصطلحات.
– استغل الشبكات الاجتماعية قدر المستطاع، فالإحصائيات تقول إن هناك أكثر من 220 مليون يزوروا أكبر 25 شبكة تواصل إلكتروني شهرياً، وأن فيس بوك فقط يتفاعل عليه فوق الـ 500 مليون شخص، وأن 52% من الناس القارئين لأخبار السياسة يمرروها لزملائهم ومجتمعاتهم الإلكترونية، وبالتالي عليك استغلال هذه الشبكات بأقصى قدر ممكن لنشر رسائلك الفيروسية (المبدعة).
وأخيراً.. أبدع قدر استطاعتك.. فبدون رسالة تسويقية مبدعة جداً فقد فقدت الأمل في أن تتحول رسالتك إلى رسالة فيروسية.
التسويق بإثارة الإنتباه – Buzz Marketing
من تطبيقات التسويق الفيروسي العملية، هو الـ Buzz Marketing، وسأعطيك نبذة سريعة عنه الآن.
ما هو التسويق بلفت الانتباه – Buzz Marketing؟
هي طريقة فيروسية تركز على نشر كلمة عملائك (Word-of-Mouth) عن حمله أو منتج، سواء من خلال حوارهم مع الأصدقاء والعائلة.. أو نقاش أوسع على السوشيال ميديا. تفاصيلها تتخفي في الكواليس التي لا تلاحظها الشركة ونتيجتها أضعاف من العملاء الجدد، لا تُكلِّف الشركة شيء من الترويج أو الإعلان على الاطلاق.
الباظ ماركتينج هو من تطبيقات التسويق الفيروسي، ليس له ترجمة حرفية، لكن يمكننا اعتماد بعض المصطلحات مثل التسويق بلفت الانتباه/ التسويق الطنان/ التسويق بإثارة الحماس/ تسويق الإشاعة المنتشرة. وعلى الرغم من أنه مطابق تقريبا للتسويق الفيروسي، لكن الفرق الوحيد هو أن التسويق الفيروسي غالبا ما يكون مجهود ترويجي منظم من الشركة، لنشر الرسالة الترويجية في كل مكان، أما الـ Buzz Marketing فغالبا ما يكون نتيجة سلوك تلقائي من المشترين والمستخدمين للمنتج.
هل فكرت من قبل في عدد المرات التي ينصحك فيها أحد الأصدقاء بشراء منتج؟ أو يحكي لك تجربته الرائعة مع خدمة العملاء من معاملة وسرعة في الرد واهتمام زائد بمشكلته؟
يحاول زميلك في العمل إقناعك بكفاءة هاتفه الجديد ويدور بينكم حوار عن مقارنته بالعلامات التجارية الأخرى. بينما تجلسون في مقهى رشحه لكم زميل آخر استمتع بهدوء المكان، حين نصحه أحد أقاربه بمشروب خاص لن يذق مثله في مقهى آخر. هذه القصة لن تنتهي، فهي تتكرر كل يوم كثيراً، مع اختلاف الشخصيات يظل بطلها واحد، هو الـ Buzz Marketing.
عندما يحدث نقاش حول مميزات المنتج وسهولة شراءه وسعره المناسب وكفاءة خدمة ما بعد البيع، فاعلم أن Buzz Marketing هو المحرك الأساسي لهذه العملية.. فتجد العميل متشوق لمشاركة أصدقاءه التجربة ويفتخر دائماً باختياره السليم.
وإليكم بعض التجارب العملية من براندات أبل وأوبر.
إذا لاحظت، سوف تجد أراء العملاء تشبه كثيراً الإعلانات التجارية. هو في الحقيقة إعلان غير مدفوع الأجر لشدة حب وتعلق العملاء بمنتجهم المفضل.
فوائد أخرى للـ Buzz Marketing
حماية من الإشاعة الكاذبة: كلما زاد ولاء عملائك كلما زادت استمراريتك في السوق.. هم درع وخط دفاع أمام كل الإشاعات الكاذبة التي تُشكك في مصداقيتك، وإن كانت صحيحة نتيجة خطأ غير مقصود، ستجد من يبرر لك دون علمك ويُذَّكر الناس بمميزاتك الأخرى.
تحليل أسهل وأعمق: من منا لا يريد سماع ما يقال عنه خلف ظهره؟ حتى يرى عيوبه بعيون الناس ويحاول تصحيحها وتطوير شخصيته! هكذا تساعدك آراء العملاء في التحليل الناجح الدقيق فتوفر وقت ومجهود وتكلفة أبحاث التسويق لتركز فقط في تعديل العيوب ونشر ميزتك التنافسية على ألسنة الجميع.
توقع المخاطر: الخطر ليس في الخسارة وفشل المنتج فقط! بل ينتج ايضا من عدم توقع نجاح المنتج المفاجئ من عمليات التسويق (توقع الكمية المستهلكة) ليتم ضخ المنتجات بالعدد المطلوب في الأسواق حتي لا تفرغ منافذ البيع و يكون المخزن ممتلئ بكمية كافية تجد من يشتريها، لذلك إذا قمت بإصدار منتج (أيس كريم) جديد من نوعه و اختبرت مدى إقبال المستهلك فتفاجأت بنجاح المنتج بشكل غير متوقع، عليك فوراً غزو السوق بكمية أخري لأن العميل إذا لم يجده من جديد سيمل البحث عنه و ينسى تأثيره وربما يجد بديل منافس له.
رمضان 2009.. آيس كريم بوبس انتهي من الأسواق في 20 رمضان لعدم توقع مدى نجاحه ليس فقط في يد الشباب والأطفال، بل استهلاكه من سن أكبر (30-35) نتج عنه خسائر في المبيعات باقي أيام الشهر و العيد لأنه نافس الحلويات الشرقية (البسبوسة و الكنافة و الخشاف و القطائف) لقلة سعراته و حجمه المتنقل الذي ساعد المصريين في القيام بالفروض و التراويح بعد موعد الإفطار.
كيف تضمن الـ BUZZ Marketing؟
اجعل العميل الحالي همك الأول والأخير فإذا قمت لإرضائه علي أكمل وجه سيتحدث عنك وينشر فكرتك لأكبر عدد ممكن، وهذا يأتي عندما يجد منتجك فاق كل توقعاته و لا يندم علي الشراء بهذا السعر بل يتعجب أنه لم يكن بسعر أعلى، فلا تفعل كأغلبية المنافسين يهتمون فقط بالمكسب السريع و لا يضعون رؤية واضحة لمستقبل مبيعاتهم.
ونختم بمقولة للمبدع Seth Godin رائد الأعمال المطور لعلم للتسويق: هؤلاء هم الناس الذين لديهم هوس بشيء ما.. عندما تتحدث إليهم فإنهم يستمعون لأنهم يحبون الاستماع. الأمر يدور حولهم هم، وإذا كنت محظوظاً سيخبرون أصدقاءهم على بقية المنحني و ستنتشر الفكرة، ستنتشر على كل المنحني.
var tie = {"is_rtl":"1","ajaxurl":"https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com\/wp-admin\/admin-ajax.php","is_side_aside_light":"","is_taqyeem_active":"1","is_sticky_video":"1","mobile_menu_top":"","mobile_menu_active":"area_1","mobile_menu_parent":"","lightbox_all":"","lightbox_gallery":"true","lightbox_skin":"dark","lightbox_thumb":"horizontal","lightbox_arrows":"true","is_singular":"1","autoload_posts":"","reading_indicator":"true","lazyload":"","select_share":"true","select_share_twitter":"","select_share_facebook":"","select_share_linkedin":"","select_share_email":"","facebook_app_id":"5303202981","twitter_username":"","responsive_tables":"true","ad_blocker_detector":"","sticky_behavior":"default","sticky_desktop":"true","sticky_mobile":"true","sticky_mobile_behavior":"default","ajax_loader":"<div class=\"loader-overlay\"><div class=\"spinner-circle\"><\/div><\/div>","type_to_search":"","lang_no_results":"\u0644\u0645 \u064a\u062a\u0645 \u0627\u0644\u0639\u062b\u0648\u0631 \u0639\u0644\u0649 \u0646\u062a\u0627\u0626\u062c","sticky_share_mobile":"true","sticky_share_post":"","sticky_share_post_menu":""};
اشكرك اخي الحبيب علي هذا المقال , لقد اصبح مصطلح التسويق الفيروسى شائع جدا وقمت انت بتغطيته ,فبارك الله فيك
اول مرة اسمع فيه …