var mi_version = '9.2.4';
var mi_track_user = true;
var mi_no_track_reason = '';
var MonsterInsightsDefaultLocations = {"page_location":"https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com\/tips-for-successful-questionaire\/"};
if ( typeof MonsterInsightsPrivacyGuardFilter === 'function' ) {
var MonsterInsightsLocations = (typeof MonsterInsightsExcludeQuery === 'object') ? MonsterInsightsPrivacyGuardFilter( MonsterInsightsExcludeQuery ) : MonsterInsightsPrivacyGuardFilter( MonsterInsightsDefaultLocations );
} else {
var MonsterInsightsLocations = (typeof MonsterInsightsExcludeQuery === 'object') ? MonsterInsightsExcludeQuery : MonsterInsightsDefaultLocations;
}
var disableStrs = [
'ga-disable-G-XT3EEP6VZS',
];
/* Function to detect opted out users */
function __gtagTrackerIsOptedOut() {
for (var index = 0; index < disableStrs.length; index++) {
if (document.cookie.indexOf(disableStrs[index] + '=true') > -1) {
return true;
}
}
return false;
}
/* Disable tracking if the opt-out cookie exists. */
if (__gtagTrackerIsOptedOut()) {
for (var index = 0; index < disableStrs.length; index++) {
window[disableStrs[index]] = true;
}
}
/* Opt-out function */
function __gtagTrackerOptout() {
for (var index = 0; index < disableStrs.length; index++) {
document.cookie = disableStrs[index] + '=true; expires=Thu, 31 Dec 2099 23:59:59 UTC; path=/';
window[disableStrs[index]] = true;
}
}
if ('undefined' === typeof gaOptout) {
function gaOptout() {
__gtagTrackerOptout();
}
}
window.dataLayer = window.dataLayer || [];
window.MonsterInsightsDualTracker = {
helpers: {},
trackers: {},
};
if (mi_track_user) {
function __gtagDataLayer() {
dataLayer.push(arguments);
}
function __gtagTracker(type, name, parameters) {
if (!parameters) {
parameters = {};
}
if (parameters.send_to) {
__gtagDataLayer.apply(null, arguments);
return;
}
if (type === 'event') {
parameters.send_to = monsterinsights_frontend.v4_id;
var hookName = name;
if (typeof parameters['event_category'] !== 'undefined') {
hookName = parameters['event_category'] + ':' + name;
}
if (typeof MonsterInsightsDualTracker.trackers[hookName] !== 'undefined') {
MonsterInsightsDualTracker.trackers[hookName](parameters);
} else {
__gtagDataLayer('event', name, parameters);
}
} else {
__gtagDataLayer.apply(null, arguments);
}
}
__gtagTracker('js', new Date());
__gtagTracker('set', {
'developer_id.dZGIzZG': true,
});
if ( MonsterInsightsLocations.page_location ) {
__gtagTracker('set', MonsterInsightsLocations);
}
__gtagTracker('config', 'G-XT3EEP6VZS', {"forceSSL":"true","link_attribution":"true"} );
window.gtag = __gtagTracker; (function () {
/* https://developers.google.com/analytics/devguides/collection/analyticsjs/ */
/* ga and __gaTracker compatibility shim. */
var noopfn = function () {
return null;
};
var newtracker = function () {
return new Tracker();
};
var Tracker = function () {
return null;
};
var p = Tracker.prototype;
p.get = noopfn;
p.set = noopfn;
p.send = function () {
var args = Array.prototype.slice.call(arguments);
args.unshift('send');
__gaTracker.apply(null, args);
};
var __gaTracker = function () {
var len = arguments.length;
if (len === 0) {
return;
}
var f = arguments[len - 1];
if (typeof f !== 'object' || f === null || typeof f.hitCallback !== 'function') {
if ('send' === arguments[0]) {
var hitConverted, hitObject = false, action;
if ('event' === arguments[1]) {
if ('undefined' !== typeof arguments[3]) {
hitObject = {
'eventAction': arguments[3],
'eventCategory': arguments[2],
'eventLabel': arguments[4],
'value': arguments[5] ? arguments[5] : 1,
}
}
}
if ('pageview' === arguments[1]) {
if ('undefined' !== typeof arguments[2]) {
hitObject = {
'eventAction': 'page_view',
'page_path': arguments[2],
}
}
}
if (typeof arguments[2] === 'object') {
hitObject = arguments[2];
}
if (typeof arguments[5] === 'object') {
Object.assign(hitObject, arguments[5]);
}
if ('undefined' !== typeof arguments[1].hitType) {
hitObject = arguments[1];
if ('pageview' === hitObject.hitType) {
hitObject.eventAction = 'page_view';
}
}
if (hitObject) {
action = 'timing' === arguments[1].hitType ? 'timing_complete' : hitObject.eventAction;
hitConverted = mapArgs(hitObject);
__gtagTracker('event', action, hitConverted);
}
}
return;
}
function mapArgs(args) {
var arg, hit = {};
var gaMap = {
'eventCategory': 'event_category',
'eventAction': 'event_action',
'eventLabel': 'event_label',
'eventValue': 'event_value',
'nonInteraction': 'non_interaction',
'timingCategory': 'event_category',
'timingVar': 'name',
'timingValue': 'value',
'timingLabel': 'event_label',
'page': 'page_path',
'location': 'page_location',
'title': 'page_title',
'referrer' : 'page_referrer',
};
for (arg in args) {
if (!(!args.hasOwnProperty(arg) || !gaMap.hasOwnProperty(arg))) {
hit[gaMap[arg]] = args[arg];
} else {
hit[arg] = args[arg];
}
}
return hit;
}
try {
f.hitCallback();
} catch (ex) {
}
};
__gaTracker.create = newtracker;
__gaTracker.getByName = newtracker;
__gaTracker.getAll = function () {
return [];
};
__gaTracker.remove = noopfn;
__gaTracker.loaded = true;
window['__gaTracker'] = __gaTracker;
})();
} else {
console.log("");
(function () {
function __gtagTracker() {
return null;
}
window['__gtagTracker'] = __gtagTracker;
window['gtag'] = __gtagTracker;
})();
}
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/google-analytics-for-wordpress/assets/js/frontend-gtag.min.js
var monsterinsights_frontend = {"js_events_tracking":"true","download_extensions":"doc,pdf,ppt,zip,xls,docx,pptx,xlsx","inbound_paths":"[{\"path\":\"\\\/go\\\/\",\"label\":\"affiliate\"},{\"path\":\"\\\/recommend\\\/\",\"label\":\"affiliate\"}]","home_url":"https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com","hash_tracking":"false","v4_id":"G-XT3EEP6VZS"};
var breeze_prefetch = {"local_url":"https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com","ignore_remote_prefetch":"1","ignore_list":["wp-admin","wp-login.php"]};
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/breeze/assets/js/js-front-end/breeze-prefetch-links.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-includes/js/jquery/jquery.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-includes/js/jquery/jquery-migrate.min.js
if(!window._buttonizer) { window._buttonizer = {}; };var _buttonizer_page_data = {"language":"ar"};window._buttonizer.data = { ..._buttonizer_page_data, ...window._buttonizer.data };
if(!window._buttonizer) { window._buttonizer = {}; };var _buttonizer_page_data = {"language":"ar"};window._buttonizer.data = { ..._buttonizer_page_data, ...window._buttonizer.data };
var taqyeem = {"ajaxurl":"https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-admin/admin-ajax.php" , "your_rating":"تقييمك:"};
في هذه المقالة سوف أعطيك 6 من أسرار الاستبيانات التسويقية الناجحة، والتى من أهمها ما نوعية الأسئلة التى عليك استخدامها لكي تحصل على النتائج التسويقية التى تريدها.
للأسف من خلال عملي في هذا المجال- البحوث التسويقية – لفترة، وجدت هذا الكره المتبادل ما بين البحث التسويقي متمثل في أغلب الأحيان في مجموعة الأسئلة التي تمثل الاستبيان، وبين الأشخاص المطلوب منهم ملئ الاستبيانات، وهم المستهلكين والعملاء، وأتذكر دائماً صورة الشباب الذي يجرى في الشوارع على هذه الاستقصاءات لكى يجد (ابن الحلال) الذي سيعطيه الفرصة السعيدة ويملئ الاستقصاء، وسط تهرب معظم (لن أقول كل) المطلوبين لملئ هذا الاستبيان.
إذاً بماذا يذكرك آخر استقصاء (ارغمتك) شركة أو جهة على ملئه، هل ذكرتك بورقة الأسئلة التي كانت تتعبك سيرتها أيام الدراسة، أم ذكرتك بتلك الاستمارة العريضة المليئة بالأسئلة المتشابهة والروتينية عندما تذهب لاستخراج بطاقة شخصية جديدة!
هل تشك في كلامي؟ إذاً لماذا تدفع الآن كبرى الشركات للمستقصى منهم مقابل ملئ ورقة بها مجموعة من الأسئلة؟
دعني أطلعك هنا على مجموعة من الفنيات والأسرار التي ستجعل من بحثك التسويقي أداة قوية للغاية للحصول على المعلومات..
أولاً.. تكمن المشكلة الحقيقية في أي استبيان ضعيف هو أنه يريد أن يستخلص المعلومات من المستقصى منه وعندما يشعر الهدف (دعونا نسميه الهدف) بهذا الاستدراج، يكون هذا هو الخطأ الفادح الأول.
أجعله هو من يعطيك المعلومات!
هذه النقطة هي أساس ليس فقط في الاستبيانات والبحوث التسويقية، ولكنها عامل مشترك في فنون البيع والتسويق، فمثلاً من أساسيات البيع ألا تبيع المنتج للمشترى، اجعله يشتري المنتج.
اجعله أثناء جمع المعلومات يشعر أنه هو المستفيد (وهو كذلك حقاً) فهذه المعلومات ليس لها هدف سوء ترجمة احتياجاته ورغباته إلى منتجات قادرة على إشباع تلك الاحتياجات، ومن شأن هذه المعلومات أن ترفع كفاءة المنتج و تعالج أخطاءه وعيوبه، التي بالتأكيد سيعانى منها العميل إذا لم يقدم هذه المعلومات الهامة.
اختر المكان والزمان والشخص المناسبين
النصيحة الثانية هي اختيار المكان والزمان المناسبين لإجراء الاستبيان. إذا أردت أن تحصل على بيانات ومعلومات من مدير في شركة، فحاول أن تحصل على ميعاد لمقابلته، وأشرح بدقة واحترافية الأسباب وأهمية هذا الاستقصاء (هذا إن كنت متأكد أنه لن يجيب عليه عبر البريد الإلكتروني على سبيل المثال)، ثم وجه إليه الاستقصاء ببساطة واختصار.
هذا أفضل كثيراً من أن تلجأ إلى الطرق السهلة فتنتظره بعد رحيله من عمله، (لتتحفه) بهذه الأسئلة وهو في قمة التعب والإرهاق. هذا ما أواجهه أنا أحياناً .. فأجد هذا الذي يطلب منى ملئ استبيان وأنا في حالة من الإرهاق والتعب في نهاية يوم عمل (تعلمون ما هي إجابتي له بالطبع).
هنا يأتي دور الشخص الذي سيوزع هذه الاستقصاءات أو يستقصي من المشترين والعملاء، و ما يحدث في الشركات المتخصصة في البحوث التسويقية الآن شيء يرثى له!
تجد حافلة تستأجرها الشركة تملئها شباب لا خبرة لهم في أي مهارات بيع أو خدمة عملاء، ولا يعرفون غير أنهم سيختارون أهدافهم في الشركات والشوارع الهامة ثم يغرقونهم بهذه الاستبيانات (شيء مهين للتسويق حقاً!).
والشخص أيضاً الذي اقصده هو المستقصى منه، ولأن عملية الاستقصاء تكون بهذه الصعوبة أحياناً، فشخص واحد مناسب وسيعطى المعلومات المطلوبة أفضل مئات المرات من أشخاص لن أجنى من ورائهم غير إجابات لن تفيد بحثي التسويقي.
حول الاستبيان لأداة مشوقة
لقد أغرقت الشركات من قبل الأفراد باستبياناتها التقليدية المملة، وانتظرت من هؤلاء الأفراد رد فعل مثالي، ولم يحدث، لأننا كما ذكرنا الأسباب التي منها أن العميل أو المشترى لن يكون لديه الرغبة أو الوقت لملئ استبيان يراه سخيف لن يعود عليه بالنفع.. إذاً ما الحل؟؟
يجب عليك الابتكار وتحويل الاستبيان أو طريقة الحصول على المعلومات للبحث التسويقي من أداء روتيني عقيم إلى وسيلة مبتكرة يرحب بها العميل وبدلاً من الأسئلة المتكررة التقليدية، فنستبدلها بأسئلة مختصرة مشوقة تصب في صالح البحث التسويقي مباشرة.
حاول أن تختصر في استبيانك وأسئلتك خصوصاً في الأسئلة الشخصية والأسئلة المتعلقة بمعلومات الاتصال (Contact Info)، حاول أن تختصر قدر المستطاع للدرجة التي لا تدمر بها معيار درجة الاعتماد على البحث (Reliability).
سريعا، نقطة الصلاحية والاعتمادية. ماهي؟
جودة البحث التسويقي تعتمد على عاملين: الصلاحية (Validity) وهي درجة صلاحية المعلومات والبيانات التي استطاع البحث التسويقي الحصول عليها، وبالتالي تحقيقها لأهداف البحث، والعامل الثاني هو كما ذكرنا درجة الثقة والاعتمادية (Reliability) على المعلومات الموجودة في البحث ودرجة التوافق والتماسك بينها.
كيف تختبر درجة الاعتماد على المعلومات والتوافق بينهم؟؟
سأسألك سؤال في الاستبيان: ما أكثر الألوان المفضلة لديك؟ فستجيب (أزرق)، سأعود في مكان آخر في الاستبيان و استخدم نوعية الأسئلة المغلقة: تفضل اللون الأزرق.. ثم اترك لك الاختيار ما بين غير موافق على الإطلاق وموافق بشدة، فستختار غير موافق على الإطلاق، حينها سأشك في درجة الاعتماد على المعلومات من هذا المصدر.
هذا مثال مبسط جداً عن كيفية كشف درجة التوافق الداخلي والاعتماد على الاستبيان من عدمه، وعلى الرغم من أهمية هذا الاختبار من أجل سلامة الاستبيان، يجب ألا تتمادى فيه حتى لا يملّ المستقصى منه، ونعود لنفس النقطة القديمة، وهي تعميق الكره المتوارث ما بين العميل أو المستهلك و الاستبيان أو البحث التسويقي بمختلف أشكاله.
قدم حافز مناسب
منذ بداية الاهتمام بالبحوث التسويقية، ولأن الشركات تعرف جيدا فائدته في تطور المنتج والاستراتيجية، وبالتالي تعظيم نمو الشركة والبراند، ولأنها تعرف أيضا أن الناس لا يحبون الاستبيانات، ولا يجدون الوقت والجهد لملئها، فكان لازم عليها أن تعطي الحوافز المناسبة لكي يتشجع الناس، ويملئون هذه الاستبيانات، وبشكل صحيح يفيد الشركة.
يجب أن تتبادل الشركات والعملاء الفائدة، وفائدة الزبون هنا ربما تكون الحافز الذي سيُقدم له من أجل دفعه لإخراج كل المعلومات الهامة التي يملكها ومن شأنها زيادة كفاءة المنتج وكشف مشكلاته.
تختلف الأساليب والطرق وأشكال الحوافز، ويقال في دراسة تعود لـ (Porter & Whitcomb) أن أفضل حافز يعطى أعلى النتائج هو ما تعادل قيمته 100 دولار (انتظر قليلاً ولا تغلق الصفحة!).
قد تبدو القيمة كبيرة لبعض الشركات، ولكن للشركات الكبرى التي تعلم أهمية البحث التسويقي الناجح، وأهمية المعلومات التي تحصل عليها من العملاء، لا تستكثر على مصادر المعلومات هذه الأموال، وتضع في الأغلب ميزانية كبيرة من أجل البحوث التسويقية، والحوافز المتعلقة بالاستبيانات.
ولكن ماذا عن الشركات الصغيرة؟
نصيحتي هنا أن تقدم حافز بجانب استبيانك مهما بدا صغيراً، وذلك لسببين، أولهما أن الحافز سيكون رمزي ومعنوي أكثر منه مادى، وهو يعبر عن اهتمامك وتقديرك للمصدر الذي أمدك بالمعلومات، التي وإن بدت بسيطة من وجهة نظره، فأنت تعلم أهميتها جيداً.
السبب الثاني، هو العامل النفسي، والذي أراه أساس من أساسيات التسويق، فدعني أذكرك بتجارب الشراء، التي يشترى فيها العميل المنتج، ومعه خصم، ثم يحصل على هدية، أو يشترى منتجين بخصم خاص، وتجد أن المشترى في قمة السعادة على الرغم من أنه ربما لو دقق النظر في هذه التجربة الشرائية لاكتشف أن الفائدة ليست بالحجم الكبير الذي يراه، وأن المسوّق هو من أتقن تجربة الشراء تلك.
هكذا الحال في الهدية الرمزية التي ستجعل من إعطائه للمعلومات تجربة في حد ذاتها، فهو ملئ الاستبيان وأخذ هدية، ورحبت به الشركة، وأعربت عن تقديرها للدور الذي يلعبه هذا العميل في تحسين كفاءة خدماتها ومنتجاتها.
بالفعل صممت استبيان لشركة شهيرة في مجال النشر، وكنت احتاج لوضع حافز، واختارت المديرة التنفيذية لدار النشر Bookmark مطبوع عليها منشورات الدار، تفيد مالئ الاستبيان عند القراءة، نعم كانت هدية بسيطة لكنها حافز لطيف يقلل من حدة الاستبيانات، ويعطي انطباع سعيد وايجابي متبادل مع المستهدف من الاستبيان.
إذا لم تكن من المفضلين لتقديم الحوافز بشكل نقدي/ عيني، فمن الممكن جداً أن تقدمها في شكل كوبون للدخول في مسابقة أو الحصول على خصم خاص من الشركة، أو من أفضل الطرق أيضاً أن تقدم له عينات مجانية من المنتج (بهذه الطريقة تحقق أكثر من هدف في وقت واحد).
توفير الوقت بالأسئلة الذكية
إن الأسلوب التقليدي الذي يتبعه مديري التسويق يضيع الكثير من الفرص، بجانب الوقت والمجهود المبذول في معالجة عملية كتابة الاستبيان وعرضه على المستقصى منهم، ثم تفريغه في النهاية.
من المنطقي إدراك كم المجهود المبذول، وتكلفة البرامج المستخدمة في تفريغ البيانات التي يحصل عليها المسوقين من المستقصى منهم، وتحويل هذه البيانات إلى شيء يُذكر اسمه (المعلومات)، وهي ما يحتاجه مدير التسويق بالفعل من أجل تطوير خطة تسويقية قوية.
من هنا، سأعرض نصيحتين يمكن لخبير التسويق إتباعهم أثناء البحث التسويقي، وخصوصاً عند كتابة الاستبيان..
أول هذه النصائح هي السؤال المفتاحي الذي لابد منه في بداية أي استبيان.
يجب اختيار السؤال المفتاحي بدقة ومرونة من أجل تجنب إهدار الوقت والجهد في استبيانات تؤدى في الواقع إلى (اللاشيء!).
كيف تكوّن سؤال مفتاحي في الاستبيان؟؟
سأشرح السؤال المفتاحي في المثال الآتي:
أنت صاحب شركة لتصنيع السيارات، وتريد أن تنفذ بحث تسويقي استكشافي للسوق، وأذواق واتجاهات المشترين وسلوكهم الشرائي، فيكون سؤالك المفتاحي هو:
ماذا تعنى السيارة بالنسبة لك؟
- وسيلة مواصلات
- فخامة ورفاهية
- مظهر اجتماعي
- أداة يمكن الاستغناء عنها سأبدأ من الاختيار الرابع..
إذا اختار المستقصى منه الاختيار الرابع، فهنيئاً لك بتوفير معالجة استبيان معدوم القيمة، فقد تأكدت من دخول هذا المشترى أو بمعنى أصح، هذا ال (ليس- مشترى)، إلى قائمة المشترين الغير مستهدفين، أو بمعنى أدق، الغير محتملين.
وفّرت على شركتك في هذه الحالة إهدار وقت كبير في مجموعة من الاستبيانات التي ستؤدى إلى نفس النتيجة التي تعلن.. (هذا الشخص ليس عميل للشركة، ولا يحتمل أن يكون عميل).
أما عندما يختار المستقصى منه الاختيار الثالث، فهو يقول لك أنه يريد سيارة ذات مظهر لافت، أنيقة، تعطيه المظهر الاجتماعي الذي يسعى إليه بين زملائه وأهله، (حتى ربما لو كان هذا على حساب الجودة).
وإذا اختار المستقصى منه الاختيار الثاني، فهو ذلك العميل إذاً الذي لا يهتم بآراء الناس كثيراً ولكنه يريد سيارة تشبع عند الرغبة في الاستمتاع بالقيادة وامكانيات السيارة، وحينها إياك أن تهمل الجودة، مع تركيزك على الكماليات و أدوات الترفيه.
أما إذا كان من الأشخاص العمليين، الذين سيفضلون الاختيار الأول (وسيلة مواصلات أو تنقل فقط) فقد تأكدت الآن من أن هذا الشخص يريد سيارة عملية، قوية، تستطيع التغلب على مشاكل الطرق، و يمكنك أن تقدم السيارة في إمكانيات متوسطة، مع إهمال ربما الشكل والمظهر الخارجي.
السؤال المفتاحي يصلح في أي استبيان بشرط كتابته بدقة، (وهدف)، وبهذا يعطيك فرصة للتعرف على الهدف (مالئ الاستبيان)، وسيكون هذا السؤال مؤشر لكل إجابات المستقصى منه المتبقية في الاستبيان.
استخدم الأسئلة المفتوحة – Open Questions
هي نصيحة تخص الاستبيانات التسويقية، ربما تنفذها كثير من الشركات في استبياناتها، لكن إما بطريقة عشوائية، أو ربما تُهملها في أحيان كثيرة كثير من الشركات.
اتفقنا مبدئيا أن أهم ما تحتاجه أي شركة في العالم، وخاصة إدارة التسويق فيها، هو معرفة والتأكد من احتياجات العميل ورغباته، وبالتالي تحويل هذه الاحتياجات إلى منتجات تفيد المستهلك وتلبى رغباته (وذلك قبل أن ينتبه المنافسون).
إذا لماذا تهمل الشركات الأسئلة المفتوحة في الاستبيانات على شاكلة (ما رأيك؟، ماذا تقترح؟)
إذا اخترت عينة من ألف شخص، وذكرت في استبيانك سؤال هو (تخيل أنك تُصنّع سيارة جديدة … ما هي الأدوات غير الموجودة حالياً في السيارات ستضيفها؟)
ربما يجيب عن هذا السؤال خمسمائة، ولا تحصل إلى على تخيل واحد مفيد، وعلى الرغم من ذلك فربما يصنع لك هذا التخيل ملايين، لأنه ببساطة.. هل تجد منتج في هذا العصر أغلى من الأفكار!
إليك الآن بعض الأسئلة الخاطئة التي تستطيع استخدامها من أجل تصميم استبيان فاشل!
ما هو دخلك الشهري لأقرب جنيه؟
هل أنت من المؤيدين الأقوياء أم الضعفاء لعمالة الأطفال؟
هل تريد أن ترى ابنك متفوق وناجح في دراسته؟ (أو هل يعجبك سلوك ابنك في المدرسة؟)
كم عدد الرسائل الإلكترونية التي وصلتك أمس؟
ماهي المعايير المنبثقة من إرادتك الفاعلة لتحقيق إنجازاتك؟
هل ترى أن السيارات الحديثة أكثر أماناً من السيارات القديمة وتعطي مزيداً من الرفاهية للسائق؟
هذه الأسئلة تعكس بعض الأخطاء الفادحة التي يقع فيها من يصمم استبيانات لا تحقق النتائج المتوقعة، ولا حتى تُشعر العميل بقدر من الاحترافية لصاحب الاستبيان.
في السؤال الأول تبدأ بسؤال شخصي، وبعيداً عن كون الأسئلة الشخصية غير مرغوبة في الاستبيان، ومن المفيد والضروري، أن تبتعد عنها قدر الإمكان، إلا أن السؤال موجه بشكل شخصي مستفز، ولا تتوقع بأي حال من الأحوال أن يعطيك المستقصى منه الإجابة بهذه الدقة لأنه لا يعرفها بهذه الدقة، ولو عرفها لن يعطيها لك لأنه اكتشف معاناته المبكرة مع هذا الاستبيان! وهو من ضمن الفئة الشاسعة التي لا تحبذ إعطاء البيانات الخاصة عنها خصوصاً للشركات.
إذا اضطرتك الحاجة للسؤال الشخصي، فتجنب بقدر الإمكان استخدامه في بداية الاستبيان، ولا تستخدمه بهذه الطريقة الواضحة، ولا حتى الدقيقة، ولكن سيكون من الأفضل أن يتحول إلى الصيغة التالية:
“متوسط دخلك الشهري من (أو في أي فئة يقع دخلك الشهري) “
100 – 200 دولار
200 – 500 دولار
500 – 1000 دولار
+1000 دولار
لا تستخدم أيضاً الكلمات الغامضة التي لن تصل بها إلى نتيجة.. فماذا يعنى مؤيد قوى، أم مؤيد ضعيف، … مؤيد تكفي لأعلم لأي الطرق تتجه… وإذا أردت قياس درجة التأييد فيأخذ السؤال الشكل الآتي:
ما رأيك في عمالة الأطفال؟ ثم أترك له الاختيارات ما بين غير موافق (مؤيد) على الإطلاق.. الى موافق (مؤيد)بشدة (على مقياس من 5 أو 10 درجات من التأييد مثلا).
لا تستخدم الأسئلة التي تعلم منطقياً أين تتجه فيها الإجابة، فأنت بشكل عام لا تتوقع أن ينتقد أب ابنه أمامك، (ولن يتمنى له الفشل بكل تأكيد).
لا تسأل أسئلة تحتاج إلى (كمبيوتر) من أجل الإجابة، إن المستقصى منه رجل بسيط، له حياته الخاصة، ويريد أن يحقق أهدافه، وهناك ما يشغله، فلا تتوقع منه أن ما يشغله كم عدد الرسائل التي وصلت في بريده الإلكتروني ليلة أمس!
تجنب عرض مهاراتك في اللغة، واستخدم ألفاظ سلسة قدر الإمكان يفهمها جميع من يملؤون الاستبيان.
ابتعد عن الأسئلة المركّبة، لأن هذه النوعية من الأسئلة تصيب ملئ الاستبيان بالتشويش، وعدم التركيز على الإجابة المطلوبة.
أما إذا كنت تفعل ذلك من أجل طول الاستبيان، فحاول أن تختصر وتحذف الأسئلة التي تعطي نتائج شبيهة، ولكن معالجة طول الاستبيان بالأسئلة المركّبة يزيد من مشاكل الاستبيان وتعقيده، وبالتالي سوء النتائج التي ستحصل عليها.
زر الذهاب إلى الأعلى document.getElementById( "ak_js_1" ).setAttribute( "value", ( new Date() ).getTime() );
(function(n,t,c,d){if(t.getElementById(d)){return}var o=t.createElement('script');o.id=d;(o.async=!0),(o.src='https://cdn.buttonizer.io/embed.js'),(o.onload=function(){window.Buttonizer?window.Buttonizer.init(c):window.addEventListener('buttonizer_script_loaded',()=>window.Buttonizer.init(c))}),t.head.appendChild(o)})(window,document,'09fe941a-a7a5-459f-a74e-cf8e55643c75','buttonizer_script')
(function(n,t,c,d){if(t.getElementById(d)){return}var o=t.createElement('script');o.id=d;(o.async=!0),(o.src='https://cdn.buttonizer.io/embed.js'),(o.onload=function(){window.Buttonizer?window.Buttonizer.init(c):window.addEventListener('buttonizer_script_loaded',()=>window.Buttonizer.init(c))}),t.head.appendChild(o)})(window,document,'09fe941a-a7a5-459f-a74e-cf8e55643c75','buttonizer_script')
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-includes/js/dist/hooks.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-includes/js/dist/i18n.min.js
wp.i18n.setLocaleData( { 'text direction\u0004ltr': [ 'rtl' ] } );
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/contact-form-7/includes/swv/js/index.js
var wpcf7 = {
"api": {
"root": "https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com\/wp-json\/",
"namespace": "contact-form-7\/v1"
},
"cached": 1
};
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/contact-form-7/includes/js/index.js
var eztoc_smooth_local = {"scroll_offset":"30","add_request_uri":""};
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/easy-table-of-contents/assets/js/smooth_scroll.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/easy-table-of-contents/vendor/js-cookie/js.cookie.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/easy-table-of-contents/vendor/sticky-kit/jquery.sticky-kit.min.js
var ezTOC = {"smooth_scroll":"1","visibility_hide_by_default":"","scroll_offset":"30","fallbackIcon":"<span class=\"\"><span class=\"eztoc-hide\" style=\"display:none;\">Toggle<\/span><span class=\"ez-toc-icon-toggle-span\"><svg style=\"fill: #999;color:#999\" xmlns=\"http:\/\/www.w3.org\/2000\/svg\" class=\"list-377408\" width=\"20px\" height=\"20px\" viewBox=\"0 0 24 24\" fill=\"none\"><path d=\"M6 6H4v2h2V6zm14 0H8v2h12V6zM4 11h2v2H4v-2zm16 0H8v2h12v-2zM4 16h2v2H4v-2zm16 0H8v2h12v-2z\" fill=\"currentColor\"><\/path><\/svg><svg style=\"fill: #999;color:#999\" class=\"arrow-unsorted-368013\" xmlns=\"http:\/\/www.w3.org\/2000\/svg\" width=\"10px\" height=\"10px\" viewBox=\"0 0 24 24\" version=\"1.2\" baseProfile=\"tiny\"><path d=\"M18.2 9.3l-6.2-6.3-6.2 6.3c-.2.2-.3.4-.3.7s.1.5.3.7c.2.2.4.3.7.3h11c.3 0 .5-.1.7-.3.2-.2.3-.5.3-.7s-.1-.5-.3-.7zM5.8 14.7l6.2 6.3 6.2-6.3c.2-.2.3-.5.3-.7s-.1-.5-.3-.7c-.2-.2-.4-.3-.7-.3h-11c-.3 0-.5.1-.7.3-.2.2-.3.5-.3.7s.1.5.3.7z\"\/><\/svg><\/span><\/span>","chamomile_theme_is_on":""};
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/easy-table-of-contents/assets/js/front.min.js
var tie = {"is_rtl":"1","ajaxurl":"https:\/\/www.eltasweeqelyoum.com\/wp-admin\/admin-ajax.php","is_side_aside_light":"","is_taqyeem_active":"1","is_sticky_video":"1","mobile_menu_top":"","mobile_menu_active":"area_1","mobile_menu_parent":"","lightbox_all":"","lightbox_gallery":"true","lightbox_skin":"dark","lightbox_thumb":"horizontal","lightbox_arrows":"true","is_singular":"1","autoload_posts":"","reading_indicator":"true","lazyload":"","select_share":"true","select_share_twitter":"","select_share_facebook":"","select_share_linkedin":"","select_share_email":"","facebook_app_id":"5303202981","twitter_username":"","responsive_tables":"true","ad_blocker_detector":"","sticky_behavior":"default","sticky_desktop":"true","sticky_mobile":"true","sticky_mobile_behavior":"default","ajax_loader":"<div class=\"loader-overlay\"><div class=\"spinner-circle\"><\/div><\/div>","type_to_search":"","lang_no_results":"\u0644\u0645 \u064a\u062a\u0645 \u0627\u0644\u0639\u062b\u0648\u0631 \u0639\u0644\u0649 \u0646\u062a\u0627\u0626\u062c","sticky_share_mobile":"true","sticky_share_post":"","sticky_share_post_menu":""};
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/themes/jannah/assets/js/scripts.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/themes/jannah/assets/js/sliders.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/themes/jannah/assets/js/shortcodes.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/themes/jannah/assets/js/desktop.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/themes/jannah/assets/js/live-search.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/themes/jannah/assets/js/single.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-includes/js/comment-reply.min.js
https://www.eltasweeqelyoum.com/wp-content/plugins/akismet/_inc/akismet-frontend.js
var connection = navigator.connection || navigator.mozConnection || navigator.webkitConnection;
if ( typeof connection != 'undefined' && (/\slow-2g|2g/.test(connection.effectiveType))) {
console.warn( 'Slow Connection Google Fonts Disabled' );
}
else{
WebFontConfig ={
google:{
families: [ 'Tajawal:900,regular:latin,arabic', 'Tajawal:700italic,regular:latin,arabic', 'Tajawal:700,regular:latin,arabic&display=swap' ]
}
};
(function(){
var wf = document.createElement('script');
wf.src = '//ajax.googleapis.com/ajax/libs/webfont/1/webfont.js';
wf.type = 'text/javascript';
wf.defer = 'true';
var s = document.getElementsByTagName('script')[0];
s.parentNode.insertBefore(wf, s);
})();
}
!function(t){"use strict";t.loadCSS||(t.loadCSS=function(){});var e=loadCSS.relpreload={};if(e.support=function(){var e;try{e=t.document.createElement("link").relList.supports("preload")}catch(t){e=!1}return function(){return e}}(),e.bindMediaToggle=function(t){var e=t.media||"all";function a(){t.addEventListener?t.removeEventListener("load",a):t.attachEvent&&t.detachEvent("onload",a),t.setAttribute("onload",null),t.media=e}t.addEventListener?t.addEventListener("load",a):t.attachEvent&&t.attachEvent("onload",a),setTimeout(function(){t.rel="stylesheet",t.media="only x"}),setTimeout(a,3e3)},e.poly=function(){if(!e.support())for(var a=t.document.getElementsByTagName("link"),n=0;n<a.length;n++){var o=a[n];"preload"!==o.rel||"style"!==o.getAttribute("as")||o.getAttribute("data-loadcss")||(o.setAttribute("data-loadcss",!0),e.bindMediaToggle(o))}},!e.support()){e.poly();var a=t.setInterval(e.poly,500);t.addEventListener?t.addEventListener("load",function(){e.poly(),t.clearInterval(a)}):t.attachEvent&&t.attachEvent("onload",function(){e.poly(),t.clearInterval(a)})}"undefined"!=typeof exports?exports.loadCSS=loadCSS:t.loadCSS=loadCSS}("undefined"!=typeof global?global:this);
var c = document.body.className;
c = c.replace(/tie-no-js/, 'tie-js');
document.body.className = c;